قالت زوجة إدريس حسن، الأويغوري المعتقل في المغرب منذ سنتين لدى عبوره إلى أوروبا: " لقد تحدثت مع زوجي من محبسه، قال لي: أنا منهار، يبدو أنني سأموت هنا في السجن".
رغم مناشدات منظمات حقوق الإنسان ومنظمات تركستانية، ملك المغرب، لإطلاق سراحه وترحيله إلى حيث أتى، إلا أنه مازال يقبع في السجن في المغرب، ويواجه خطر الترحيل إلى الصين.
نسأل الله العلي القدير أن ييسر أمره ويفرج عن كربته وهو القادر على ذلك.