في الصورة: شهيد القلم والعلم، العلامة "محمد صالح كاشغري"، وابنته العالمة بنت العالم "نظيرة محمد صالح"، وزوج بنته الشاعر والروائي "عادل تونياز".
جميعهم قدموا لشعب تركستان الشرقية المسلم مؤلفات قيمة، من ضمنها كتب التفسير وترجمة معاني القرآن الكريم، وصحيح البخاري، وعشرات المؤلفات.
ولكن مع الأسف الشديد، جميعهم اختفوا في غياهب سجون الصين الشيوعية.
رحمهم الله وتقبلهم من الشهداء، وانتقم من ظالميهم شر انتقام، والله القادر على ذلك!!!