كشف أويغوري تمكن من الفرار من الاضطهاد الصيني في الأسابيع الماضية، عن الوضع المأساوي في تركستان الشرقية، قائلا أن الوضع لا يختلف عن السابق، وأن الأويغور ما زالوا محتجزين تعسفيًا، ويجبرون على العمل كعبيد. ولخص عام 2022 قائلا أن الخوف والعجز التام يسود تركستان الشرقية بأكملها.